[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في البداية اقرأ هذه القصص
وهي عينة من قصص الأطفال في المناهج الصهيونية الدراسية :قصة بعنوان (خريف أخضر) وهي قصة تحكي قصة أسير عربي متقدم في السن وقع في أيدي الجنود اليهود،" وتبرز القصة شخصية الأسير العربي كشخصية هزيلة جبانة يُفضي بأسرار بلده من الخوف والجبن من دون أن يطلبها منه أحد، ويُصر في تذلل على تقبيل أيدي الجنود اليهود، في حين يمتنع اليهودي من الموافقة على ذلك التقبيل!"
وجاء هذا المقطع في هذه القصة، يقول الجندي اليهودي: "لقد نفَّذ كل ما أمرته به، أحضر الماء، كما قام بمهمات مختلفة كنت أكلفه بها، وكان يعود في كل مرة كالكلب العائد إلى كوخه!"
وفي نهاية القصة يستخدم الجنود اليهود هذا الأسير العربي مع كلاب الألغام وينفجر به لغم فيقوم الجنود اليهود بإحراق جثته!
قصة أخرى
قصة بعنوان (غبار الطرف) جاء فيها على لسان يهودي ينصح يهودي آخر: "العرب مثل الكلاب، إذا رأوا أنك مرتبك ولا تقوم برد فعل على تحرشاتهم يهجمون عليك، وأما إذا قمت بضربهم فإنهم سيهربون كالكلاب!"
قصة أخرى
قصة بعنوان (القرية العربية) جاء فيها: "إن شروط النظافة والمحافظة على الصحة تكاد تنعدم بين العرب، والإجراءات الصحية التي لا يستطيع الإنسان العيش ساعة واحدة بدونها غير متوفرة في أي قرية عربية، حتى في القرى الكبرى الغنية، ولعدم وجود المراحيض يقضي العرب حاجاتهم في أي مكان، فالأولاد يقضون حاجاتهم في الساحة أو في الحظيرة أو في البيت، أما الكبار فيأخذ الواحد منهم إبريقا ويخرج إلى الحقل. وعادة الاستحمام تكاد تكون غير مألوفة عند العرب، وهناك بعض الفلاحين الذين لم يمس الماء أجسادهم منذ زمن طويل، وامرأة عربية أقسمت بالله أنها ولدت ستة أولاد دون أن يمس الماء جسدها، وهناك مثل عند العرب يقول "الطفل الوسخ أصح وأشد" ! العرب يرتدون الثياب ولا يغيرونها إلى أن تبلى، حيث يغدو مليئا بالقمل والبراغيث ويكلح لونه، والعربي صانع القهوة يبصق في الفناجين كي ينظفها!"
مواصفات العربيّ في ذهن الناشئة اليهود
مواصفات العربيّ في ذهن الناشئة اليهود والشباب في عدة دراسات صهيونية علمية عن صفات وطبائع العربي، جاءت نتائج الاستبيانات التي وزعت على الشباب اليهود وغيرهم بالصفات التالية: (قاس وظالم ومخادع وجبان وكاذب ومتلون وخائن وطماع ولص ومخرب وقنَّاص قاتل ومختطف للطائرات ويحرق الحقول … إلخ.)
وفي دراسة تناولت كتب الأطفال الأدبية والقصصية جاءت مواصفات العربي فيها كما يلي: ( أحول العينين وجهه ذو جروح أنفه معقوف ملامحه شريرة شارب مبروم ذو عاهة أسنانه صفراء متعفنة عيونه تبعث الرعب … إلخ. )
يقول الباحث الصهيوني (يشعيا
هوريم): "الصورة النمطية
للشخصية العربية تتشكل في وجدان الأطفال اليهود منذ الصغر!"
وفي دراسة أجراها يهود في معهد (فان لير) استهدفت معرفة رأي الشبيبة الصهيونية (600 شاب وفتاة) في العرب ووجودهم في فلسطين والعلاقة معهم، وهذه الأسئلة وجهت للشريحة التي في عمر (15-18) فكانت النتيجة:
. 92% منهم يرون أن لليهود الحق الكامل في فلسطين
50% منهم يرون ضرورة تقليص الحقوق المالية للعرب في داخل فلسطين.
56% منهم يرفضون المساواة بالعرب كلياً، و 37% يريدون فقط مساواة العرب لهم في خدمة الجيش!
40% منهم أبدوا تأييدهم لأي حركة سرية تنتقم من العرب.
30% منهم أيدوا حركة (كاخ) الإرهابية.
60% منهم وافقوا على طرد كل عربي من فلسطين.
هكذا يربي الإسرائيليون أبناءهم
أقامت "إسرائيل" ومعها الصهيونية العالمية الدنيا ولم تقعدها قبل أعوام من أجل مسلسل تلفزيوني قالت: إنه يتسبب في كراهية الأطفال المصريين ل"إسرائيل".كيف إذن يربي الإسرائيليون أبناءهم؟ هل يلقنونهم دروس حب العرب؟!
يعلمون أبناءهم أن ماسواهم صفر
"- لقد علموك منذ أن كنت صغيراً فن الحرب
- وزرعوا فيك مشاعر التعصب والحقد على العرب،
- وأرادوا لك أن تحقد بكل ما أوتيت من قوة على العرب الذين أعدوك لمحاربتهم، لكي لا ترتجف يداك عندما تضغط على الزناد،
- وعندما دخلت المدرسة الابتدائية كان هناك من قرر بعد اثنتي عشرة سنة أنك ستكون جندياً،
- لذلك ستتركز تربيتك منذ الآن على تعلم الحرب،
- وبدأ ذلك بتنمية مشاعر التفوق القومي فيك مع ما لك من رصيد في ماضيك من إهانة لقيم الشعب الآخر. «نحن فقط.. وسوانا صفر» هذا ما استنتجته بحق من مادة التدريس»
- وهذا الشيء في مجال السياسة معناه «لنا كل البلاد ومن سوانا لا وجود لهم ما اتفه العرب: - هكذا بدو في عينيك بالقياس الى كل هذا المجد.
- وعندما بلغت سن الرشد علموك عن الطبيعة السيئة للعربي الذي لا يفهم إلا لغة القوة والقسوة، والمستعد دائماً أن يقضي عليك بلا رحمة فرددت وراءهم عبارة حكمائنا «الذي ينوي قتلك سارع إلى قتله» لأنه لا يوجد لك خيار طبعاً.
- لهذا فإن السلام سيأتي فقط بعد أن ننتصر على العرب في الحرب لأنهم لا يفهمون إلا لغة القوة».
هذه كلمات المحامية الإسرائيلية (فيليتسيا لانغر) مخاطبة الشباب اليهودي الذي يهدم بيوت العرب في الأراضي المحتلة معبرة بذلك وبصدق عن واقع التربية الصهيونية في "إسرائيل".
سموم
وخلال مناقشات الكنيست في العام 1975 وصف النائب (مائير فلنر) التربية الصهيونية في "إسرائيل" بقوله: «إن التربية الصهيونية في "إسرائيل" تسعى إلى ترسيخ مشاعر التعالي القومي والعنصرية -ومعاداة العرب- والروح العسكرية وانكار حقوق الآخرين.. إن كل سياسة الحكومة الإسرائيلية غير إنسانية، بما في ذلك سياستها تجاه تربية أولادنا.
مقاطع التلمود
يقول الدكتور إبراهيم أبو جابر رئيس مركز الدراسات المعاصرة في مدينة أم الفحم إن الديانة اليهودية تعتبر مصدراً مهماً من مصادر الفلسفة التربوية عند اليهود، إذ اعتمدت التربية اعتماداً كبيراً على الدين في سبيل تشكيل أجيال متشبعة بتعاليم التوراة والتلمود، ومن أجل ترسيخ مفاهيم معينة في نفوس الناشئة اليهود. ويضيف: تهدف التربية الدينية إلى تربية الطفل جسدياً واجتماعياً وانفعالياً وعقلياً عن طريق قصص من التوراة وأسفارها. وما يمكن ملاحظته وفقاً لأبي جابر هو الاهتمام الكبير بتدريس المواد الدينية في جميع مراحل التعليم لأبناء اليهود أينما وجدوا، حيث تأتي مادتا التوراة والتلمود في مقدمة الدراسات، وتعتبر المادتان أساساً وإطاراً للغايات التربوية، حيث يقول (مائير بار إيلان) أحد مفكري التربية اليهودية: «إن روح التلمود ومعرفة عامة شرائعه وآدابه يجب أن تكون جزءاً من دراسة كل يهودي متعلم، حتى وإن لم يكن سيجعل من حقل الدراسة هذا مجالاً للعمل، والأمر شبيه بتعليم الفيزياء والرياضيات. فمع أنه ليس كل تلميذ يتخصص فيهما، ولا يستخدم جميع ما يتعلمه فيهما في حياته العملية، إلا أنهما ضروريتان له، كذلك بالنسبة للتلمود يجب أن يحفظ كل تلميذ مقاطع معينة منه وأن يتشرب روحها».
شطب آية من القرآن الكريم!
يستغرب أحمد اكتيلات من المفارقة الحاصلة بالنسبة لتدريس الدين في الثانويات العربية إذ أن تعليم الدين اليهودي مطلب اجباري للطلاب في حين أن الدين الإسلامي لا يعرض في بعض المدارس العربية ولو اختيارياً. ويضيف أن مضمون مناهج الدين الإسلامي التي وضعتها بعض وزارات المعارف والثقافة العرب المسلمين منفر للطلاب ولا ترغب وتحبب الطلاب بالدين .كما أن كتب الدين الإسلامي لا تتضمن الآيات التي تتحدث عن اليهود ففي العام 1989 وردت آية «مثل الذين حمّلوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفاراً…» من سورة الجمعة في كتاب الدين الإسلامي فأمرت إحدى الوزارات بشطب الآية من الكتاب وهكذا كان.
باختصار شديد : أي مادة تدرس في اسرائيل فإنها تحمل طابع العنصرية.
-فالمواد الدينية تتعرض بالشتم لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ولعيسى عليه السلام ولدين الإسلام، غير التشويه العنصري للإسلام وتعاليمه.
-والمواد الجغرافية ترسم في عقول الأطفال والشباب خريطة "إسرائيل الكبرى" والتي تمتد حتى المدينة المنورة
والمواد التاريخية تشويه لكل ما هو عربي وإسلامي.
والمواد الدينية تكريس للعداء والتكفير لكل ما هو غير يهودي … وهكذا.
أما طلابنا فهذا حالهم إلا من رحم الله
واليكم الصور[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هكذا يعلمون ابنائهم وهكذا نعلم ابنائنا
(2)
(3)
والان علمنا كيف يربى اليهود ابنائهم فواجب علينا ان نغير وجهة اطفالنا ولذلك نطرح سؤال للنقاش ماذا وكيف وعلى ماذا يمكن أن نربى ابنائنا ليكون منهم صلاح الدين ويكون منهم خالد بن الوليد