[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ماهى مواقف وانجازات عمرو موسى ؟؟؟؟!!!!!
الاجابه ستكون بمقتضى وظيفة هذا الرجل كوزير سابق للخارجيه وامين حالى لجامعة الدول العربيه
1-تبنى عمرو موسى موقف متعند وصلب ضد التوسعات الاستيطانيه الاسرائيليه منذ بدايتها ..ادى ذلك الى شن الصحافه الاسرائيليه هجوما حادا على عمرو موسى اتهمته خلالها بانه(عقبه فى طريق عملية السلام).
2-الحق ماشهدت به الاعداء.....قالت صحيفة (جيروزاليم بوست) الاسرائيليه:انه على مدى 18 عاما، عمل موسى من خلال المناصب التى تولاها على (تسميم) الأجواء العربية ضد إسرائيل، مشيرة إلى أن ذلك العمل بدأ منذ أن كان وزيرا للخارجية المصرية لمدة عشر سنوات ثم منصبه فى الأمانة العامة للجامعة العربية .
3- كتبت نفس الصحيفه الاسرائيليه:(«انه خلال مفاوضات أوسلو فى التسعينيات من القرن الماضى، عرقل عمرو موسى جهود إسرائيل الهادفة لتوسيع العلاقات مع العالم العربى، وذلك من خلال إقناع الدول الإسلامية برفض التوقيع على اتفاقية حظر انتشار أسلحة الدمار الشامل ما لم توقع إسرائيل عليها».
4-أضافت الصحيفة أنه بعد بدء الانتفاضةالفلسطينيه الثانية، أدلى موسى بتصريحات ساهمت فى تأجيج ما أطلقت عليه الصحيفة الإسرائيلية «نيران العنف» بدلا من محاولة إخمادها.
5-وفى مثال آخر على عدم تعاون موسى مع عملية السلام، أشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن موسى دعا فى وقت سابق من العام الحالى (2009)خلال زيارته للجزائر إلى وضع إستراتيجية عربية موحدة للمواجهة.
6-واختتمت الصحيفة الإسرائيلية هذا المسلسل من مواقف موسى بالقول: «إنه باختصار، فلقد ظل موسى خلال السنوات الماضية مصدرا ثابتا للسلبية فى المنطقة».
وزعمت الصحيفة فى تعليقها على تصريحات موسى أن الأمين العام للجامعة العربية «لم يستوعب بعد أن السلام ليس هدية لإسرائيل، وإنما للمنطقة». وقالت: «إنه مع كل المصاعب التى تواجهها إسرائيل بسبب حالة الحرب التى تعيشها، فإن إسرائيل ازدهرت بشكل مذهل، وستواصل القيام بذلك. والشىء نفسه لا يمكن أن يقال عن الفلسطينيين أو العالم العربى، الذى يزعم موسى أنه يمثله».
7-بشجاعة الرجل القادر على المواجهه كان عمرو موسى يقول( ان اسرائيل فوق القانون )
ان ماتعتبره اسرائيل سلبيات فى مواقف عمرو موسى .......هى ايجابيات تحسب له لا عليه ..
وان كان البعض يرى انه كان لزاما على عمرو موسى ان ينسحب من امانة الجامعه العربيه لفسادها او لانها بلا فائده ....فاقول انه لو انسحب كل رجل شريف من مؤسسة فاسده خشية مواجهة الفاسدين فيها .......او خوفا من ان يقال عليه انه فاسد مثلهم .....سنترك كل المؤسسات للفاسدين ولا نرى احد يواجههم لان
الكل انسحب
أمواج الغضب الإعلامي
التي أثارها المستثقفون الذين لا مبدأ لهم ولا فكر دفاعاً محاولة البرادعي
ترشيح نفسه لمنصب رئيس الجمهورية في مصر, إنهم يكتبون ما يخطر في بالهم من
تفاهات من منطلق عاطفي وخطر هؤلاء في كتاباتهم التي يبرز فيها تزكية
وتلميع لشخصيات عملت و تعمل في خدمة الصهيونية العالمية أمثال البرادعي،
وربما كانت الحملة الأخيرة التي يشنها هؤلاء الكتاب الذين يدعون الوطنية
والعروبة تمثل نوعاً من التجهيل والتعمية على من يجب فضحهم وتعريتهم وربما
كان البرادعي أحد هؤلاء الذين يتم إظهارهم على أنهم مظلومون و محرومون من
الترشح لحكم مصر وكأن مصر لا يكفيها البلاء الذي حلَّ بها من بعد رئيسها
مبارك الذي التصق قفاه بكرسي الحكم, ولعلنا نورد في هذا المقام كلاماً
ذكرناه منذ أكثر من عام .
لم يكتفِ البرادعي بكل الجرائم و الموبقات
التي ارتكبها بحق العرب والمسلمين في العراق ومحاولاته الإيقاع بباكستان
وماليزيا والوشايات التي يقدمها بحق العالِم النووي الباكستاني عبد القدير
خان، بل إنه واصل ذلك النهج الرغالي والمتصهين، فقد ذكرت جريدة الدستور في
6/11/ 2008 علي لسان "جريجوري شولت" المندوب الدائم للولايات المتحدة في
الوكالة الدولية ومكتب الأمم المتحدة في فيينا أن البرادعي أكد للوكالة في
ابريل 2008 بأن سوريا أقامت منشأة سرية في الصحراء قرب مدينة "الكبار"
وأنه يعتقد أي البرادعي أن هذه المنشاة مفاعل نووي يتم بناؤه سراً، ويمثل
خرقا من جانب سوريا لاتفاقها مع الوكالة وأن هذا المفاعل يتم بمساعدة
كوريا الشمالية وبصفات مشابهة لمفاعلها في "يونجيبون" الذي يتم إبطال
مفعوله الآن ولكن تم استخدامه لإنتاج مادة " البلوتونيوم" المستخدمة في
الأسلحة النووية لكوريا الشمالية )).
وقصة البرادعي تبدأ مع بداية بسط النفوذ الأمريكي
على هيكلية نظام الحكم في مصر عام 1974 فإن الرئيس المصري الراحل أنور
السادات عيَّن الدكتور محمد البرادعي مساعداً لوزير الخارجية المصري
إسماعيل فهمي وتم ذلك بناءً على تزكية تلقاها السادات من وزارة الخارجية
الأمريكية، وبعد نيله إعجاب الخارجية الأمريكية التي كان يشرف عليها
الصهيوني هنري كيسنجر قام الأخير بترشيحه في منصب المهمات الدائمة لمصر
إلى الأمم المتحدة في نيويورك وجنيف كما تم تأهيله من خلال تعيينه لعدة
سنوات كأستاذ للقانون بكلية الحقوق جامعة نيويورك وذلك توطئة لتعيينه عام
1980م بوظيفة مسؤول عن برنامج القانون الدولي في منظمة الأمم المتحدة وفي
عام 1984م تم إلحاقه بالوكالة الذرية، وفي عام 1993م صار مديرا عاما
مساعدا للعلاقات الخارجية تم مديرا عاما للوكالة الدولية للطاقة الذرية
عام 1997م ليبدأ مرحلة العمل لصالح من صنعوه وأوصلوه فكانت باكورة أعماله
المخزية تلفيق الروايات والقصص عبر تقاريره الشهيرة لاستكمال أكاذيب
الرئيس الأمريكي بوش عن وجود أسلحة الدمار الشامل في العراق.
ولإبراز ولائه المطلق لسياسات
الولايات المتحدة فإنه في كانون الثاني 2008 أعرب البرادعي عن قلقه من
وقوع الترسانة النووية الباكستانية بأيدي جماعات متشددة في باكستان
وأفغانستان، وأضاف البرادعي في وشاية واضحة ضد العالِم النووي الباكستاني
عبد القدير خان أن شبكة خان عابرة للمحيطات تمتد من ماليزيا إلى تركيا
ولكنه هذه المرة يقدم الوشاية ضد دول إسلامية ناهضة، وأكمل البرادعي حديثه
إن عبد القدير خان خلال زيارته دولاً عربية كان قد عرض مساعداته لأسباب
عقائدية، وذلك تعبير واضح من البرادعي عن خشيته من امتلاك المسلمين لأي
قدرات نووية.
وفيما يتعلق بالسلاح النووي الإسرائيلي فإن البرادعي لم
يتمكن من القيام بأي تفتيش أو حتى مجرد زيارة للمفاعل النووي الإسرائيلي،
فقط تم السماح له بالمرور جوّاً بطائرة إسرائيلية سمح له بإلقاء نظرة
خاطفة من النافذة، ومع علمه التام وسماعه للعديد من التصريحات لمسئولين
إسرائيليين بوجود أكثر من 300 رأس نووية إلاّ أنه يتجاهلها عن عمد ويقول
"إن البرنامج النووي الإسرائيلي غامض، وأنه لا يعرف عنه الكثير"، وعندما
تمت مواجهته بالتصريحات الإسرائيلية عن الأسلحة النووية الإسرائيلية فإنه
أجاب "بأنه يتفهم القلق الإسرائيلي لامتلاكها سلاح نووي"، وفي مقابل هذا
التغاضي عن إسرائيل والتشدد في مراقبة أي نشاط نووي عربي أو إسلامي وكذلك
الكذب والتلفيق الذي يمارسه ضد العرب والمسلمين فإن البرادعي وبعد ترشيح
الولايات المتحدة له قد حصل عام 2005 على جائزة نوبل للسلام مكافأةً له..